14/02/2014 12:59
أبدا وحده مع يسوع
" ... لم يتم استنفاد لطف الرب رحمته ليست كلماتهم ... عظيم هو أمانتك ! " الرثاء 3.22
أبدا وحده مع يسوع
هناك ما يسمى ب " قانون سلسلة " . أحيانا كل الكوارث أو سيئة سقوط صحفي يوم لنا بينما في الجانب الآخر الوقت نفسه نحن الجمع بين الأخبار الجيدة و أفراح ... جميع يخفت في أذهاننا ونحن نتساءل لماذا يحدث هذا لنا . بل هو شيء مؤكد هو أنه في تلك اللحظات الله قريب منا . أفضل! يعيش فينا بروحه والسلطة تحررنا من كل الأعباء و جميع الحالات.
المسيحية المدمرة، بالإحباط،
كنت متعبا ، شهدت أي وقت مضى.
أبحث الراحة ، حيث لا توجد
وكنت أعتقد أن يكون خطأ وحدها هنا.
تصلي ... تصلي ، كنت أبكي، كنت أتوسل ، NOTHING
نعم ، يبدو لك أن الرب لا يفعل شيئا ... !
و غرق قلبك وعقلك في دوامة
وأنت ... أنت تغرق تغرق في هاوية أفكارك.
لا استطيع ان اقول لكم لماذا ولماذا الآن !
لا استطيع ان اقول لكم كم من الوقت
هذا التحدي وطويلة نفق مشاركة
ولكن على عقد ! نعم ، على عقد ، تكون قوية !
وحتى إذا وجدت صعوبة في تصديق
يسوع يفهمك ، هو الأمل الوحيد.
شهدت وحدها أعماق الألم
يتضمن حده تتنهد الخاص بك و دموعك.
يتم تجديد رحمة له من الشمس المشرقة
وتبقى رحمته الليل.
يمكنك الاعتماد كل النجوم في السماء ... ؟
أنه هو نفسه صلى الرب .
كل شيء كنت تعيش ليس عبثا
لأن الله يفعل كل شيء لغرض .
الله هو دائما هناك، انها قريبة جدا لك
لا تستسلم ، وأنا أصلي لك ، شنق على !
يحدث لك تحمل شيء يمكنك القيام به
شيء أن يسوع سيأتي لمساعدتك!
لا، لا ، لا! لستم وحدكم الى هنا !
يسوع ، ونعتقد ، يسوع هو معك!
صلاة من أجل اليوم
سيدي ، أنت تؤكد لي من جودكم و قوتكم في الأوقات الصعبة . مساعدتي لزعزعة هذا الواقع في قلبي و مواصلة السير على طريق الإيمان. في اسم يسوع . آمين !
باتريس مارتورانو
https://cms.dieu-avant-tout-com.webnode.fr/
