فطنة

فطنة

اليوم نحن جميعا مراقبة أكثر أو أقل من ما يحدث في العالم. و علامات الأزمنة نهاية واضحة و يجب أن ينبهنا إلى عودة وشيكة الرب . الأب يدعونا إلى النضج لتحديد أفضل هذه العلامات نعرفها جيدا. ونحن نعلم أيضا تعاليم على أوقات النهاية ، وحتى الكتاب المقدس من سفر التكوين إلى سفر الرؤيا ، ولكن غالبا ما ينقصنا هو الفطنة . الشركة يشجعنا أن تستهلك وهذا ينعكس حتى في المجال الروحي . في الواقع ، بسبب افتقارنا لل حكم ، أكثر أو أقل بوعي ، لقد سمح لل انتشار " كاذبة". يستخدم العدو الجهل جهدنا لجعل لنا الأسير في حين أن الوحي الابن يجلب الضوء، وهذا يعني معرفة الله الحي الذي يقودنا إلى الخلاص الكامل ( يوحنا 8 : 36؛ 1 يوحنا 5 : 20 ) . حث بولس أهل كولوسي أن ينمو في معرفة الله . وقال انه لا حثت ل ديك المعرفة الفكرية وإنما السعي إلى المسيح ، لأنه هو الضوء الذي يعطي فطنة . وهكذا وصلت في الوقت الذي نحن فيه، لا ينبغي أن يكون التمييز خيارا بل واجب !