
TREND في الخطيئة
12/10/2013 10:42TREND في الخطيئة
ولذلك، كأنما بإنسان و احد دخلت الخطية إلى العالم ، و بالخطية الموت ، وحتى الموت إلى جميع الناس إذ أخطأ الجميع ... # رو 05:12
الكتاب المقدس لا يقول أن الله يعاقب على الجنس البشري بسبب خطيئة رجل واحد ، ولكن التصرف الى الخطيئة ، وهذا هو القول ادعائي أن يكون نفسي دخلت عالم من قبل رجل واحد. وقالت أيضا إن رجلا آخر قد اتخذ على عاتقه خطايا البشرية جمعاء ، وألغى من قبل التضحية (# يا 9:26) ، والوحي أعمق من ذلك بكثير. التصرف إلى خطيئة لا يجب أن يكون غير أخلاقي لارتكاب السيئات . هذا هو الاتجاه للبحث عن نفسك ، لجعل أناه ، إلهه . قد يكون تجلى هذا الحكم إما عن طريق الفجور عميق ، أو تكون مصحوبة الأخلاق صارمة. واحد و الأخرى لديها نفس الجذر: المطالبة أن يكون سيد نفسه . عندما كان الرب أمام الرجال يسكنها كل قوى الشر ، أو الرجال الذين كانت نقية ، والأخلاقية، صف حياة ، فإنه لا يوقف تدهور بعض ، أو القيمة الأخلاقية لل أخرى . وقال انه يتطلع الى ما لا نرى : الموقف الداخلي .
الذنب هو في لي من ولادتي ، وأنا لا يمكن تغييره ، ولكن الله هو المسؤول ، و الفداء . عند صليب يسوع المسيح ، الله افتدى الجنس البشري كله من خطر إدانة معلقة أكثر من ذلك بسبب الوراثة من الخطيئة . الله لا يحمل الرجل المسؤول عن بعد ورثت الخطيئة . لا تأتي الجملة من هناك . ولكن أنا مع وضع علامة ختم الإدانة إذا ، مع العلم أن يسوع جاء ل ينقذني ، وأنا أرفض قبول خلاصه . هذه هي الدينونة ( لحظة حرجة ) : " لقد حان نورا الى العالم واحب الناس الظلمة اكثر من النور . "
—————